من يدفع أكثر انها مسألة اقتصاد .
الجريمة المنظمة والحروب المنظمة والصراعات المنظمة والقتل الممنهج هي بمثابة انشطة اقتصادية مخططة وممنهجة يقوم بها افراد يدعون الانتماء الى البلد وهم وكلاء ونواب عن الاخرين {المسيطرون والمتحكمون في كل شيئ } بالطبع تحت مسميات مختلفة من الدين الى السياسة الى الوطنية الى المؤامرة الى المشاكل الاجتماعية والى الجنس وتجارة الرق وحتى الافعال التنموية والتعليمية . انه النظام الجديد الذي يجب ان تنضم له اما كرها او طوعا هذا النظام فيه تستطيع ان تشتري كل شئ لتجيز لنفسك اية ممارسة تريدها ومهما كانت {قتل – حرب – اغتصاب – مجازر – تجويع – ابادة – كل مايخطر ببالك هو مباح لك من الافعال اللا انسانية واللا أخلاقية .....!!!}. سواء على مستوى الافراد أوعلى مستوى الدول والحكومات أو المنظمات الدولية حتى الى شراء الفيتو في مجلس الامن الدولي فمن يستطيع ان يدفع ويملك النقود يحق له ان يفعل مايشاء حتى وان خالف كل الاعراف الانسانية والدولية ومهما كان الرأي العام العالمي منه سواء كان معه أو ضده في الظاهر أو الباطن ،وهذا النظام العالمي الجديد أخطر بمرات كثيرة من شريعة الغاب لان الوحوش في الغابة لايخفون التكشير عن انيابهم بينما في الحالة المستجدة الكل معك ظاهرياً انما في الباطن فأنهم يخططون لانهائك والسيطرة عليك وبالطبع فان العامة لن يروا ويحكموا الا من خلال الظاهر او من خلال النوايا التي نقول عنها طيبة انما لن تجدي نفعا. انه التنظيم الكوني الجديد لمفاعيل العولمة في نتائجها السلبية على الانسانية ، وبالطبع الناس العامة في حالة تنويم مذهلة وبعيدة كل البعد عن فهم مايجري اللهم ما يقال لهم عبر وسائل الاعلام والتحليلات وأقوال السياسيين والتدييين والقيام بالتبريرات والتعليلات كلاُ وفق منظاره وموقفه من هذا أو ذاك , بالنتيجة ليس المهم انت اين ؟ومع من ؟المهم انك فاعل مهم لتحقيق ماتم تخطيطه واينما كان موقعك سواء كنت تعلم ام لاتعلم فما يريدوه الاخرون سواء وافقت ام لم توافق عليه يسير الى حيث هم يريدون وليس الى حسب ماتريد.
د.أيمن قتلان.
الجريمة المنظمة والحروب المنظمة والصراعات المنظمة والقتل الممنهج هي بمثابة انشطة اقتصادية مخططة وممنهجة يقوم بها افراد يدعون الانتماء الى البلد وهم وكلاء ونواب عن الاخرين {المسيطرون والمتحكمون في كل شيئ } بالطبع تحت مسميات مختلفة من الدين الى السياسة الى الوطنية الى المؤامرة الى المشاكل الاجتماعية والى الجنس وتجارة الرق وحتى الافعال التنموية والتعليمية . انه النظام الجديد الذي يجب ان تنضم له اما كرها او طوعا هذا النظام فيه تستطيع ان تشتري كل شئ لتجيز لنفسك اية ممارسة تريدها ومهما كانت {قتل – حرب – اغتصاب – مجازر – تجويع – ابادة – كل مايخطر ببالك هو مباح لك من الافعال اللا انسانية واللا أخلاقية .....!!!}. سواء على مستوى الافراد أوعلى مستوى الدول والحكومات أو المنظمات الدولية حتى الى شراء الفيتو في مجلس الامن الدولي فمن يستطيع ان يدفع ويملك النقود يحق له ان يفعل مايشاء حتى وان خالف كل الاعراف الانسانية والدولية ومهما كان الرأي العام العالمي منه سواء كان معه أو ضده في الظاهر أو الباطن ،وهذا النظام العالمي الجديد أخطر بمرات كثيرة من شريعة الغاب لان الوحوش في الغابة لايخفون التكشير عن انيابهم بينما في الحالة المستجدة الكل معك ظاهرياً انما في الباطن فأنهم يخططون لانهائك والسيطرة عليك وبالطبع فان العامة لن يروا ويحكموا الا من خلال الظاهر او من خلال النوايا التي نقول عنها طيبة انما لن تجدي نفعا. انه التنظيم الكوني الجديد لمفاعيل العولمة في نتائجها السلبية على الانسانية ، وبالطبع الناس العامة في حالة تنويم مذهلة وبعيدة كل البعد عن فهم مايجري اللهم ما يقال لهم عبر وسائل الاعلام والتحليلات وأقوال السياسيين والتدييين والقيام بالتبريرات والتعليلات كلاُ وفق منظاره وموقفه من هذا أو ذاك , بالنتيجة ليس المهم انت اين ؟ومع من ؟المهم انك فاعل مهم لتحقيق ماتم تخطيطه واينما كان موقعك سواء كنت تعلم ام لاتعلم فما يريدوه الاخرون سواء وافقت ام لم توافق عليه يسير الى حيث هم يريدون وليس الى حسب ماتريد.
د.أيمن قتلان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق